بعد انتخابات 2014
بروز النداء و النهضة لزم الأمر كما زعموا تكوين تحالف "متناقض " قوي لتمرير القوانين بسهولة و بالتالي سرعة في
الاصلاح .
لكن عكس هذا قد حصل بحكم تناقض النداء و النهضة كانت سياستهم المشتركة سياسة توافقية ( ترك النقاط الخلافية والذهاب نحو النقاط المشتركة )
وهذا ما يفسر الوضعية السيئة لتونس لانهم لم يطرحوا المشاكل الحقيقية على طاولة الحوار بحكم انها
نقاط اختلافيه في مابينهم بحثوا عن الاستقرار و الوقوف في نفس المكان لم يبحثون على الاصلاح الجذري خوفا من شئ ما اذن ماهو الحل ؟؟
الحل في الاتفاق ( طرح النقاط الخلافية وحلها بطريقة ترضي الطرفين )
يجب على الساسة ان يفهموا ذلك والمجتمع كذلك و ان يسعون جاهدين للاتفاق في المشاكل الكبرة لبلدنا بتكثيف الحوارات البناءة لتقريب أوجه النظر
لخلق طريق مشترك نرسمه مع بعضنا البعض حتى نطور من أنفسنا و ننشئ بلد يصنع ثروة مادية و فكرية يكون فيها الإنسان محور الأهتمام حتى يكون انسانيا . ...
يتبع
يتبع
ان شاء الله الناس الكل تخدم بضمير بش تتحسن الوضعية . مع احتراماتي للجميع
شكر خاص للأستاذ جوهر مبارك . تفرجت عليه في قناة حنبعل عجبني . ففكرة بش نعمل تدوينه في الموضوع هذا بتصرف مني بطبيعة ههه ... الحمد لله ان شاء الله تكون التدوينه عجبتكم مع الشكر
تحيا تونس
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء